الاثنين، 18 أبريل 2011

تـَــ جَ ـــآآعِـيدْ ][ آل سِـنيِنْ





ولم يعد| يذكرني | غير ذاكـ
الطريق |
و تجاعيد|السنين| .!
تسطوا على ملامح شاحبه ..
على اعتابــ
..طريق أحادي المصير
،’
وداعاً  يا أنا ... وشوقاً يا روح
لآخر انفاسكـ الدافئه
وارتشاف سكره
نغفوا معها ابدياً

.|.



لـ .. نصبح
تجاعيد| مهمشة|ملقاهـ
خلف ظهر الزمان
و
إدراكاً منا بأن شر الرحيل .

ارحم من خير البقاء..!
 

صمت ... وجفاء .. وغربه
قد تراكمت معها اوراق الحياه اليابسه ..
كي نموت معاً
عاجزين لفضتهما السنين ..
كآلة حصاد عتيقه ..
غزاها الصداء وخارت اخشابها .!

،’

فباتـ .. وماتـ
على قارعة طريق .!

مستدبراً الحياهـ
مستقبلاً القدر

بانتظار ان يتلحف بخرقه
تكون رفيقاً

تحت الثرى!

.


هناك تعليق واحد:

  1. تكتب على لوح قاتم اللون
    وكأن المفرده التي تكتبها منذ جيل
    ممزوجه بحبر آسن لجرح غائر لغربه لم تطب بعد
    بلا شك تكتب هنا خارج اسوار اللقاء وخارج شبابيك الفرح
    ولكنك تجاوزت الدهشه في عين كل من يقرأك بعمق
    لأنك جعلتنا نبتسم قليلاً ونشعر بالألم حيناً أخرى
    بقلمك العجوز المكنون برياح قلمك العاتيه

    ردحذف