الثلاثاء، 19 يوليو 2011

ضفائرها .. والنظارهـ

،’

،’

.



جلست  بالقرب من مدفئة الهوى  ...}

تُدَاعِبُ  جدائلها... المُنْسَابَهـ

كَ شَلاّلِ  لَيِلٍ .... أَرخِى  سُدُولَه

ونُورُ  وَجْهِهَا  يغزو ظَلامْاتُ الحُزنِ في عَْينَيهَا .. }
.,
.,

قالت وهي تهمس   شَوقاً  ...    أُذْكُرْنِي....!
فـ  سأعود  يوماًَ ...
..
..
وارتدت وِشَاحْ الرّحَيِلْ
ثمّ غَابت  مِثْلُ نَجْمَة
 انطفأ ومضيها ..!  على جبين  أشعة فجرٍ جديد ....
،’

فـ  بَقِيتُ وَحْدِي  
 مستسلماً   لرائحة الذكرياتــ ....}

.
.
.
ذات مره  قالت لي
" سَ أُسْمِيكَ   شَعْرِي  "  أوى تعلم  لما ....؟

   لـِ ينحني فوق كتفي   .... ويرتع فوق صدري

 و...
تُهَفْ هِفْ  خُصْلاَتِهْ  حَوْلَ  الشِفَاهْـ    بـِ قُبْلَهْ .!

و ...

وأذكرك ..!   عند الغياب
،’

،’

.|."ونبيذ  الحديث  يطول" .|.
..
.|.

فقلت لها :

 أما أنا "" سَ أُسْمِيكِ  نَظْارَتِي "

لـ تهديني  إلى طرقاتـ  لقياكـ  .....
 وتسبق عيناي  لمسابرة  عيناكـ..!

و
اذكرك ...!   كلما   فقدتها   يوماً
فهي كأنت ِ تماماًَ  ..
دوماَ   دوماَ     تهرب  مني .!.....

 .|.
  و
.|.يُسدل الستار....  على فصول  ذكراكــ .|.
ويَملاءُ  الأُفُق  غَمَامُ  رَحِيلٌ   بَائِس

ويسكننا  الَهَوىَ  .... فـَ تَسْأَلُنَا  الصْبَابَه


.
.
 "  كُُسِرَتْ  نَظْارَتِي  .....  تُرىَ  هَل قَصّتْ ضَفَائِرُهَا  ..؟"


هناك تعليق واحد:

  1. لذلك الهطول
    الذي أسقاني من بعد ظمأ
    لكَ جنائنُ ودِ 3>

    ردحذف